مركز فقيه للإخصاب
يعتبر مركز فقيه للإخصاب واحداً من أهم المراكز الرائدة في مجال العقم وأمراض النساء والتوليد، وعلم الوراثة والتلقيح الاصطناعي في المنطقة.
تم افتتاح مركز فقيه للإخصاب في الدوحة- قطر عام 2019، ويضم نخبة من الأطباء في مجال طب الإنجاب على مستوى عالٍ من الكفاءة والخبرة.
ويضم مركز فقيه للإخصاب مختبر متكامل لأمراض علم الوراثة، حيث يقدم فحص الأمراض الوراثية، شذوذ الكروموسات وتحديد جنس المولود بالتعاون مع مركز فقيه للإخصاب في عُمان.
لقد شكلت رؤية الدكتور مايكل فقيه حجر الأساس لبناء مركز فقيه للإخصاب، وهو طبيب متخصص في مجال الغدد الصماء الإنجابية وعمليّات الإنجاب بالإخصاب خارج الجسم، حيث بدأ العمل في مجال الإنجاب بالإخصاب منذ العام 1987.
ويفخر الدكتور فقيه بالفريق العامل في المركز، وهو نخبة من الأطباء الذين يستخدمون تقنيات جديدة ومبتكرة لمعالجة جميع حالات العقم، حيث تُقييم حالة كل زوجين على حدة، ليصار بعدها إلى تصميم خطة علاجية خاصة بهما. هذا ويسعى مركز فقيه للإخصاب على تطوير البروتوكولات الطبية والاستفادة من التكنولوجيا الحديثة من أجل تقديم أفضل خدمة ممكنة للزوجين اللذين يعانيان من صعوبة في الإنجاب، وبالتالي التوصل إلى أعلى مستويات النجاح.
لماذا عليكم اختيار مركز فقيه للإخصاب؟
- تطوير دائم للبروتوكولات والممارسات الطبية بهدف زيادة نسب النجاح لدينا.
- توظيف أحدث الأجهزة التكنولوجية في العلاجات المقدمة، فقد كان مركز فقيه للإخصاب الرائد في استقدام أول جهاز “أمبريوسكوب” ، ويعتبر هذا الجهاز من التقنيات الثورية في مجال الطب الإنجابي.
- مركز فقيه للإخصاب، هو أول مركز في المنطقة قام باستخلاص الحيوانات المنوية من الخصية لاستعمالها في عملية الإخصاب، حتى ولو لم يؤدِ استخلاص سابق إلى الحصول على حيوانات منوية قابلة للنمو.
- مركز فقيه للإخصاب هو أول مركز في المنطقة نجح في دعم زوجين سبق أن أنجبا طفلاً مصاباً باللوكيميا وبحاجة إلى عملية زرع نخاع عظمي، حيث ساعدهما على إنجاب طفل آخر يحمل مستضدات الكريات البيض البشرية نفسها عند أخيه، بغية مساعدة الطفل المريض في التغلب على مرضه من خلال زرع النخاع العظمي، وذلك بعد إجراء مسح جيني للطفل الثاني للتأكد من عدم إصابته بمرض سرطان الدم.
ا لموقع والمحتويات مرخص وحاصل على الموافقة من وزارة الصحة ، تصريح رقمXQ01239